عَيُّونُ المُشتَاق، تَشرَّح أَشتِياقَة ..
أتساءل كيف يبدو الأمان لِمن عاش عمره خائفاً؟ كيف تُمنح الطمـأنينة لقلبٍ تعوّد الفَقد؟
الله در تولعي وتمنعي، يا شوق يعقوب الذي في أضلعي! -
وَإِنّي لَمَجلوبٌ لِيَ الشَوقُ كلما تَنَفَّسَ شاكٍ أَو تألمَ ذو وَجدِ
تم النسخ