: وإيَّاك نَستعين على العبادة والحياة والحركة والتفكير والعلم والعمل والنوم وخفقة القلب وغمضة العين مايصنع عبدك دونَ عونك يارب .
{قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}
احذر من ذنب يحرمك قيام الليل احذر من ذنب يحرمك لذَّة القرآن احذر من ذنب يحرمك لذَّة الطَّاعات احذر من ذنب يحرمك القرب من الله! و إذا أوقعك الشَّيطان في ذنب تُب إلى الله مباشرة وتصدَّق، قال النبي ﷺ: وأتبع السَّيئة الحسنة تمحها.
﴿ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ في ذلك اليوم المهول، حين يُبعث الإنسان فردًا، لا مال معه ولا ولد، ويُعرض على ربّه، وقد انكشفت له حقائق كانت عنه محجوبة، يتحسّر، ويتلهّف، ويقول بمرارة الندم: يا ليتني قدّمت عملاً صالحًا ينفعني في حياتي الباقية! ليست الحياة التي مضت في الدنيا، بل الحياة الحقيقية التي لا انقضاء لها، الحياة الأبدية التي تبدأ بعد الموت، ولا تنتهي أبدًا. يتمنى حينها لو لم يُضيّع أيامه باللهو والغفلة، لو أكثر من الصلاة، والصيام، والصدقة، وذكر الله، لو خشي الله في السر كما يخشاه في العلن، لو سعى لرضى الله كما يسعى لرضى الناس. حتى المطيع الصادق، يتمنى أن لو زاد، أن لو ركع ركعةً أخرى، أو أنفق أكثر، فكل لحظةٍ طاعةٍ كانت جوهرة ثمينة، ولمّا رأى ثوابها، علم كم فاته من الخير. هذه الآية ليست خبرًا عن ماضٍ، بل نداءٌ حيٌّ للقلوب الغافلة: ماذا قدّمنا لحياتنا الحقيقية؟ . .
إنّ البيتَ ليتسع على أهله، وتحضرُهُ الملائكة، وتهجرُهُ الشياطين، ويكثر خيرُه: إنْ يُقرَأ فيه القرآن. - أبو هريرة رضي الله عنه.
لو أحصى الإنسان ما يتصدق به طوال العام يصعب أن تبلغ صدقاته ۱۰۰ صدقة أو أقل من ذلك فكيف بسنة #الضحى تهديك ٣٦٠ صدقة في دقائق معدودة وبشكل يومي (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء) جاهدوا أنفسكم #صلاة_الضحى فالفضل عظيم
{فَعَسَىٰ رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا}
من سوء الأدب مع الله ومن صور الجحود أن يفرج الله كرب إنسان ويزيل همه ويكشف غمه ثم يقول «طلع الأمر سهل وأنا شايل همّه، وأعطيت الموضوع أكبر من حجمه» قال عبدالله المزني رحمه الله ينزل بالعبد الأمر فيدعو الله، فيصرفه عنه فيأتيه الشيطان فيضعف شكره،فيقول:إن الأمر أيسر مما تذهب إليه
أياميّ الحالية بَعنوان : وجَهتُ وجهيّ نحوَ بابِكَ راجيًا وَالحالُ لا يُخفىٰ وأنتَ عليمُ ❤️.
﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴾. اللهُ تعالى يُحيي العظام وهِي رَميم ؛ فڪيف بأحلامك وأمنياتك وڪل مافي قلبك ، توڪل عليه فقط ❤️
من لا يرى النعمة في القليل ،لن يراها في الكثير. -
أول مرة في حياتي يستوقفني قول الله تعالى: حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت.. سبحان الله هو ده الإحساس اللي عندي لكن مكنتش عارفة أوصفه، الأرض دي كلها رغم كبرها واتساعها كأنها ضاقت فعلًا. ثم اقرأ وضاقت عليهم أنفسهم، نعم يا رب نعم ضاقت ثم اقرأ : وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا اللهم توبة، اللهم توبة.♡
من أدمن الذّكر فُتح له باب السعادة، وقارنه التوفيق أينما توجّهت ركائبه واستقلّت مضاربه♥️.
قال عبد الواحد بنُ زيد: ما أحسبُ أنّ شيئًا من الأعمال يتقدّمُ الصبرَ إلا الرِضا، ولا أعلمُ درجةً أرفعَ من الرضا، وهو رأسُ المحبّة. قيل له: متى يكون العبدُ راضيًا عن ربّه؟ قال: إذا سرَّتهُ المُصيبةُ كما تسرُّه النعمة.
محتاجين نذَّكر نفسنا كل تلات دقايق إنها: ١- فانية ٢- دار شقاء ٣- ندعي ندخل الجنة
﴿ونُوحًا إِذْ نَادَىٰ﴾ ﴿وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ﴾ ﴿وزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ﴾ بالنِّداء تُفتح أبوَاب السَماء ناجِ ربك، فنَجاتُك في مُناجاتِك!.
إن الله يعلم ما بقلبك قبل قولك، لكنه يهديك كينونة الدعاء حتى تذوق لذته. -
كان النبيُّ ﷺ يوصي بالدعاء : اللهمَّ إني أسألك نفسًا بكَ مطمئنة ، تؤمن بلقائك ، وترضى بقضائك ، وتقنع بعطائك 💛 .
في الجنة لا وجع ينتظرك ولا خبر يفجعك ولا حزن يُثقلك نعيم لا ينتهي وسعادة لا تعرف الانطفاء 🤎.
المُؤمن لا يخاف.. المُؤمن يرفع يده ليلًا في قيام الليل يجد مشكلته قد حُلَّت