والحقيقة يا بني؛ أن مَن لم يكن كفؤًا لما ينالُه، هلك بما يناله — الرافعي
جالِسُوا التوّابين فإنّهم أرَقُّ أفئدَة - عمر بن الخطّاب.
أودَعتُ قلبي إلى مَن ليس يَحفَظُه! - ابن الفارض.
كيف كبرنا إذن هكذا فجأةً وضيّع كلٌّ طريقهْ وأعني : صديقهْ -عدنان الصايغ
من النداءات العذبة الرقيقة قولُ أحمد بخيت : يا ثأري مِنَ الأحزان
“لم ينتصر الغرب على العالم بتفوق أفكاره أو قيَمه أو ديانته؛ ولكن بتفوقه في تطبيق العنف المنظم… الغربيون غالبًا ما ينسون تلك الحقيقة، إلا أن غير الغربيين لا ينسونها أبدًا.” ـــ صامويل هانتنغتون
قَد تبكِي وهذَا حقُّك، قَد تحزَن وهذَا حقُّك، لَكنْ إيَّاك أَن تَنْكسِر. - جبران خليل جبران
كتب طه حسينّ ذات مرّة إلى محبوبته : « لا تتركيني ، بدونك أشعرُ بأني أعمى » الجدير بالذّكر أن طـه حسين كان فعلًا أعمى .
- البعض لا يقترب منكَ لمواساتكَ، بل ليطمئن أنكَ تتألم. - وليام شكسبير 📚.
- ربما الجميع في كُلِّ هذا العالمِ الملعونِ مرتعبٌ من الآخرِ. - جون شتاينبك 📚.
- تلك ليست مجرد وحدة ، إنها صمت أخرس ، حتى أني أكلم نفسي أحيانًا كالمجنون فقدت قابلية النطق ، ومنذ أربعة أسابيع لم أسمع صوتي ، وأفكر في الموت طول الوقت. - دوستويفسكي 📚.
يقول بوذا : جذرُ كُل مُعاناة هو التعلُّق
حلِمتُ بأنّ قلب الأرض أكبرُ من خريطتها, وأوضحُ من مراياها ومِشنَقتي.. وهِمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني الى أعلى كأنني هُدهُدٌ والريحُ أجنحتي.. - محمود درويش
لاتبرر كلماتك في كل مرة يساءفهمك فيها، فالعقول السيئة لن تستوعب النية الحسنة. - فرويد
انتظرتك عُمراً بأكمله... عَلى أرصِفة الطُرقات البَاردة، وبين سُطور الكُتب المُتعبة، أفتشُ عَنك في مَلامح العَابرين، وفي كُل مَحطة للقادِمين... لا أنتَ جِئت، ولا الوداعُ انزَاح. - سُوزان
ذلك الصامت دومًا ، امتلأ عقله بالكلام. #عبد_الوهاب_الرفاعي
خفيفةٌ روحيْ، وجسمي مُثقلٌ بالذكرياتِ وبالمكانْ. #محمود_درويش
كان حلم حياته أن يلفت انتباه الجميع .. فحدث ذلك .. في جنازته. #عبد_الوهاب_الرفاعي
نَظافةُ المَدينة أهم مِن ديانتُها -عبد الرزاق الجبران
أن ترى وتسمع كيف يكذبون، ثم يرمونك أنت بالغباء لأنك تطيق هذا الكذب. أن تتحمل الإهانات والإذلال دون أن تجرؤ على الإعلان صراحة أنك في صف الشرفاء الأحرار، بل تكذب على نفسك وتبتسم، وكل ذلك من أجل لقمة العيش، من أجل ركن دافئ، من أجل وظيفة حقيرة لا تساوي قرشًا... كلا، حياة كهذه لم تعد محتملة. 📓 – أنطون تشيخوف