«يذوق المرء نوعًا رفيعًا من الحريّة؛ عندما يطوي اللّٰه مُعاناته بلا منَّة مخلوقٍ عليه»
بين الظلِّ والنورِ يتأرجحُ حلمي، لا هو يكتملُ فيضيء، ولا ينطفئُ فيزول!.
وتُصبِحُ إنسانًا هادئًا، لا يُعكر صَفوك ضَجيجُ العالَم، ولا تُثيرك زَحمةُ العابرين فَتلوذُ برُكنِك الدافِئ، وتَجِدُ في وَحدتك فُسحةً تَسرقُها مِن صَخَبِ العُمر
غاية النضج أن تعطي الإستثناء الأول لنفسك ثم يأتي البقيَّة.
لراحة بالك لاتحتاج إلآ شيئين الصَمت ، والكثير من التغافل .
لا يُكسَر المرء الذي يوجد بحوزته عائلة، عائلة حقيقيّة جدًا للحد الذي حين يوشك على السقوط يرتطمون بالأرض قبله.
عندما أكون متأكد أنني - لم أخطئ في حقك - لا يهمني إذا لم نتحدث للأبد
أؤمن أن قلبي، الذي ابتسم وهو يتآكل، سيُعوّض. سيعثر على لحظةٍ لم تُدنّسها الخيبة، وعلى حضنٍ لا يشبه الفقد، وعلى يدٍ لا تفرّ، ولا تُشبه المنافي. لن يُكافأ لأنه قوي... بل لأنه يؤمن، ويحنّ، ويرتجف.
حتى أنا حينَ يكون الحديث عني أشارك الآخرين مثل الغريب.
إذا كنتَ مارًّا، لماذا رميتَ حجرًا في بركتي الهادئة؟
بعض الطرق يجب أن تسلكها بمفردك ، لا عائلة ولا أصدقاء ، أنت فقط .
ما كُسِبَت القلوب بشيء مثل الأخلاق الطيّبة، واللين في التعامل، والبشاشة في المُحيّا، والحرارة في السلام، واللُطف في العبارة، تجد من يجمع تلك الصفات محبوبًا أينما حَلّ، مفقودًا إذا غاب، ينشر الأُلفة والمودّة أينما ارتحل، تُجلّه النفوس تقديرًا وحُبًا واحترامًا♥️.
التصالح ... هو أتفاق : مع عقلك ومع قلبك إن ما فيه شخص كامل حتى : أنت التصالح ... على أن الحياة ماشيه ما توقف : على أحد على موقف على عذر على جرح التصالح ... إنك تكون ابيض نوايا في مجتمع : ظنه رمادي صالح نفسك و زعل الدنيا
كُلما حاولت تثقيف نفسي أكتشف جهلي أكثر ؛ لأن زيادة المعرفة تُولد الوعي و الواعي يدركُ عجزه أولًا .
من يتقن إحتواء الرُوح يبقى في الرُوح .
لو خيرونى لإخترت أن يكون الإنسان حنونًا قبل أن يكون مُحبًا، يَعرف كيف يجعلني أطمئن بِجواره كأنني لم أعرف معنى الخوف أبدًا، أن لا يَهونَ عليه حُزني أبدًا، أن يتفهم إن ليس كل ما أقوله أقصده، أن يبقى بجواري حتى لو طلبت العكس، أن يكون حنونًا حتى على أخطائي أكثر مني.
إحرص عَلى أن لا يَعرف عمقَك، إلا مَن كانَ قادرًا عَلى الإبحَار فِيه.
لا يوجد مشهد أكثر قوّة، من مشهد شخص ما عائدًا لذاته، خصوصًا بعد يقينه بأنه لا أحد بمقدوره منح الأمان.