
يخبرونك أنه من سار على الدرب وصل، لكن لا أحد يخبرك بالقصة الكامله، فالقصه الكاملة هي من سار على الدرب تعثر وسقط، تألم ونهض، خُذل ووقف، أتته لحظات يأس فحارب، ثم مشى بعزيمة، وظن بالله ظن الخير حتى وصل.🌱🏹
أنت تحن لأنك صادق، لأنك واضح يؤرقك التذبذب، لأنك عميق تهتم بالمعنى، لأنك أكثر جدية، لأن مشاعرك حقيقية، لأنها ثابتة لا تتغير بفعل وقت أو موقف..
الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك أنت لست مهماً كما تعتقد لست مهماً على الإطلاق وليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك وأخطائك
كل ما يدفَعك لأن تُحب نفسك ، هو اختيار صَحيح .
ياحلو الانشغال بالنفس وترك الأنفُس.
النضج ليس فيما تقوله، بل فيما تختار أن تصمت عنه.
بعد التشافي، سوف تحترم من يحترمك، وتُقدر من يُقدرك، وتُعطي وقتك لمن يُعطيك وقته، وتُبادر لمن يتقدم لك. سوف تكون بُمطلق إتزانك وقادر على رؤية المُستحقين، وذلك يحصل بسبب علاجك لجروحك، وتطهير آلامك، وسد فجواتك، وعدم التعامل مع الآخر من مكان إحتياجات.
ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائمًا ردُّ الاساءة بالإساءةِ يَهِدمُ .
تؤنسنا كل الكلمات الرقيقة التي تأتي على غفلةٍ وندعو أن لا تزول هي وأصحابُها .
الصبر أن تَبدو مُلتئمًا بينما أنت مُصاب.
فلو عرفت ربّك حق معرفته لأتخذته صاحبا ،وتركت الناس جانبا.
- العَائلة أولاً، ثم الأقربُون قلباً لا دماً، ثُم أصَدقاء المُواقف لا سَنين المَعرفة .
حين يُعبّر البُستان عن حُبه يُزهر بإفراط .
”والذي تُخفيهِ في صدرك معلومٌ عند الله، واللهُ كافيكَ عن الجميع“.
أكره أن أُجبر على نطق البديهيات بصوت عالٍ، وأكره أن أكون في موقف يستدعي التوضيح.
بذرتُك الطيّبة تجعلُك في تصادُف دائم مع الطيّبين .
بعض الكلام حتى وإن كان صائبًا من المروءة أن تحتفظ فيه لنفسك.
يخجل الخلوق، فيتمادى البجيح.
من الخارج تبدو ناضجًا، بعقل فيلسوف، لكن في داخلك لست سوى طفل تائه في وهم جميل.
” ما ضاعَ منك لم يكن ثمينًا ، أنت مَن بالغ في تقديره ، و الخسارات المبكرة أرباحٌ مُؤجَّلة ، و من بانَ سفَهُه في أوَّل الطريق أعفاك من حقِّ العشْرة و طول المسير الكثير من الأشياء لن تعرف أنها كانت من اللّطف بك إلا مُتأخرًا ”