مسجات متنوعة
الأشياء التي كنت أخشى خسارتها أنا من تنازلت عنها .
تتعدد مناسبات الفرح، وتتنوع مشارب السرور وتتنافس موائدها؛ ويبقى العيد أسماها مقصد، وأبهاها منظر وأشملها فرحًا وأوسعها احتفالًا
الفِكرة كُلّها فِي التّوقِيت .. حضُورك الواضِح فِي الأيّام المُهِمّة، كلمتك الحنُونة وقت الشّدة، التّربِيتة حال الضّعف، إسناد ظهرك إن مال عزِيز . أن تتواجد حِينها بِما استطعت، هذا هُو الأهمّ 💜.
ازعل على مين ؟ دا أنا كان بيتقالي ايه إللي ممشيكي مع الأشكال دي !
يتعافى المرء حقًا بالأبتعاد عن هذا العالم المنافق.
أصبحتُ أتجنب إظهار مشاعري، لأنها فيّاضة واندفاعية وصادقة، ولأنني في قرارة نفسي أعرف أن لا أحد يستحق كل هذا الاندفاع
أنا بعامل الناس زي ما يعاملوني مش فوق ولا تحت على قدّك… على قدّي!
لا يسطا الجو مُش خنقه دا بَس الخيبه اللي أنت فيها اللي كابسه على نفسك.
الطرقات مضاءة بشكل جيد لكن الجميع تائه .
كم تَبدو طفيفةً الآن، تِلكَ الجِراح التِي ظَننتُها نِهايتي. ✨
البنت يلي مدلعه نفسها صعب تبهرها .
- هب لي حياةً ليست للركض، بل للسَّكَن. لا تُخفي خلف أبوابها قلقًا، ولا تجرّني إلى الظنّ والتأويل. أريد أيامًا لا يُعكّر صفوَها رجاءٌ مؤجَّل، ولا يُنغّص هدوءَها حضورٌ ناقص. أيامًا أنام فيها دون أن ينهشني حلم، وأصحو دون أن يضجّ صدري بشوقٍ يتيمٍ لا مرسى له. حياةً لا أُضطرّ فيها للشرح، ولا أُجبر فيها على التخفّي، حياةً تحتفي بي كما أنا: بثقلي وخفّتي، وبسذاجتي حين أضعف. وامنحني، في رحابة قدرتك، حياةً تُشبه قلبي حين يصفو، لا تشيخ من الحب، ولا يخونها السكون. وأنت القادر، لا يُعجزك الحُلم إذا صدق.
مَهما بلغت كرمًا لا تَهدر طيبتك على أرضٍ لا تُنبت .
بعض التنازلات تأتي حُبًا وليس ضعفًا .
أجمل خسارة : خسارة كسبتَ بـها ، كرامتك ، وراحة بالك .
راحة بالك هتزيد بزيادة فلوسك، دائرة علاقاتك ابقى لوّنها.
الانسان يستطيع ان يتغير في اي لحظة. ماكو اشي اسمه صعب.
انها أشياء لا يُمكن للمَرء تَغييرها؛ أن يَملك قلبًا تُرهقه التَفاصيل .
مشاعرك - مهما كانت شدتها - هتكون مُؤقتة ،، فـ متخليهاش تجبرك على قرار ممكن يأثر عليك طول العمر. مفيش اختلاف إن المشاعر - لو كانت ناضجة وحقيقية - ممكن تشارك جزئيًا في صناعة بعض القرارات .. لكن مينفعش تتجاهل مُعطيات العقل وإشارات المنطق وتبدأ قرار مهم في حياتك بجملة « أنا حاسس! » ولذلك اللي بياخد قرار وهو في قمة الغضب أو في قمة السعادة غالباً هيفقد عنصر الحكمة اللي بيساعده بشكل عبقري على وضع الأمور في نطاقها الصحيح. زي ما كان بيقول John Powell في أحد مُقدماته البليغة « ليس من الضروري للإنسان الناضج أن يفعل كل ما تُمليه عليه عواطفه ومشاعره » فـ راحة الإنسان مش بس مُرتبطة بإتخاذ قرارات مُفيدة أحيانًا بتكون مُرتبطة بـ إمتناعه عن إتخاذ قرارات ساذجة.
أتظنني أنهار ، رفقًا بذاتك يا عدم
