لا فرح للعبد أعظم من فرحه بوجود ربّه، وأنسِه به، وطاعته به، وإقباله عليه، وطمأنينته بذكره، وعمارة قلبه بمعرفته، والشّوق إلى لقائه.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
لا فرح للعبد أعظم من فرحه بوجود ربّه، وأنسِه به، وطاعته به، وإقباله عليه، وطمأنينته بذكره، وعمارة قلبه بمعرفته، والشّوق إلى لقائه.