يسجل القرآن مشاعر الأنبياء، فهي جزء من بشريتهم وجانب يعكس بعضا من تحدياتهم التي يعيشونها لأجل رسالتهم، لتكون لورثتهم من المصلحين بعدهم سلوة :﴿فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين﴾.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
يسجل القرآن مشاعر الأنبياء، فهي جزء من بشريتهم وجانب يعكس بعضا من تحدياتهم التي يعيشونها لأجل رسالتهم، لتكون لورثتهم من المصلحين بعدهم سلوة :﴿فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين﴾.