أحبك، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني إنك هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
أحبك، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني إنك هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه.