لأن كتفك كان بمثابة غيمة أتكئُ عليها، لم أذبل، حتى عندما صارت الأيام جفافًا قفارًا، لم أذبل.. لأن المطر لم يكن في السماء، بل في أعماق قلبي.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
لأن كتفك كان بمثابة غيمة أتكئُ عليها، لم أذبل، حتى عندما صارت الأيام جفافًا قفارًا، لم أذبل.. لأن المطر لم يكن في السماء، بل في أعماق قلبي.