إني أضيء كلما حادثتك، ولم أجد شيئًا أدق وصفًا كهذا ، لماذا من بين الآلاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
إني أضيء كلما حادثتك، ولم أجد شيئًا أدق وصفًا كهذا ، لماذا من بين الآلاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس