قال لي أحدهم في الجلسة: أحب الناس الذين تشكل الصلاة عندهم خطًّا أحمر كلنا نصلي، لكن هناك فرق بين من يؤديها عادة، ومن يجعلها أولوية قبل كل شيء. من يفكر قبل خروجه: هل سأتاح للصلاة؟ ومن يقطع حديثه ليقول : نصلي ونرجع نكمل . ومن يوقف لعبته في منتصف الحماس ليؤديها بخشوع. أولئك الناس يملكون اتزانًا روحيًا نادرًا، فمن كانت صلاته أولوية، كان اتصاله بالحياة أهداً، وروحه أصفى.
تم النسخ