الحُبُّ لا يخلو من أساليب الدَّلال فَكم مِن عبارة «دعني و شأني» كان المقصد منها «اجعلني شأنك كُلَّه»🩶
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
الحُبُّ لا يخلو من أساليب الدَّلال فَكم مِن عبارة «دعني و شأني» كان المقصد منها «اجعلني شأنك كُلَّه»🩶