وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنَّه وطنٌ وأنتِ مدينتي أحيا بهَا ما مسَّني مللٌ بقربكِ مرَّةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنَّه وطنٌ وأنتِ مدينتي أحيا بهَا ما مسَّني مللٌ بقربكِ مرَّةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟