ما بالٌ الفُؤادِ بالشوق إليكَ يُنادي، ويرد الضجيح الذِّي بداخلي، تعودي على غيابهُ..فحديثكِ على محطة الإنتظار، وما من مجيب هناك.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
ما بالٌ الفُؤادِ بالشوق إليكَ يُنادي، ويرد الضجيح الذِّي بداخلي، تعودي على غيابهُ..فحديثكِ على محطة الإنتظار، وما من مجيب هناك.