يا راحِلاً وَجَميلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُ هَلْ من سبيلٍ إلى لُقْياكَ يَتَّفِقُ ما أنصَفَتْكَ جُفوني وهيَ دامِيَةٌ ولا وَفى لكَ قلبي وهو يحترِقُ
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
يا راحِلاً وَجَميلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُ هَلْ من سبيلٍ إلى لُقْياكَ يَتَّفِقُ ما أنصَفَتْكَ جُفوني وهيَ دامِيَةٌ ولا وَفى لكَ قلبي وهو يحترِقُ