هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي - البارودي
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي - البارودي