قَلبي وعَقلي، فما أدري لأيّهما أُرخي الزّمام وأُلقي بالمقاليدِ خصمانِ واختصما في كلّ شاردةٍ كأنّما وجِدا من أجلِ تشريدي تجَادلا فأنا المُحتارُ بينهُما في العقلِ حُريّتي والقلب تقييدي
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
قَلبي وعَقلي، فما أدري لأيّهما أُرخي الزّمام وأُلقي بالمقاليدِ خصمانِ واختصما في كلّ شاردةٍ كأنّما وجِدا من أجلِ تشريدي تجَادلا فأنا المُحتارُ بينهُما في العقلِ حُريّتي والقلب تقييدي