قد كان الله بنا حفيًا مُذ خَلقنا، لم يتركنا دون مَددٍ في أدقّ الصغائر وأعظم المصائب، وهو معنا ما حيينا متى ما صدقناه في اللجوء والتوكل والثقة واليقين.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
قد كان الله بنا حفيًا مُذ خَلقنا، لم يتركنا دون مَددٍ في أدقّ الصغائر وأعظم المصائب، وهو معنا ما حيينا متى ما صدقناه في اللجوء والتوكل والثقة واليقين.