ومن يُداوي جِراح الروحِ بالتَلفِ مازال قلبي بِرُغمِ البُعْدِ يؤلمُني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أسَف ناشدتُكَ الله هل بات الهوى الماً ؟.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
ومن يُداوي جِراح الروحِ بالتَلفِ مازال قلبي بِرُغمِ البُعْدِ يؤلمُني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أسَف ناشدتُكَ الله هل بات الهوى الماً ؟.