لا عيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا الحُبُّ وَردٌ من الرحمنِ نقطفُهُ والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
لا عيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا الحُبُّ وَردٌ من الرحمنِ نقطفُهُ والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا