لم يتخلَّ عن عادته الصادقة والواضحة حتى اللحظة، لا زال لا يُقفل الباب في وجه من يريد العودة، ولا يقف على الباب ليمنع من يريد الذهاب.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
لم يتخلَّ عن عادته الصادقة والواضحة حتى اللحظة، لا زال لا يُقفل الباب في وجه من يريد العودة، ولا يقف على الباب ليمنع من يريد الذهاب.