متنوعة

يُرعبني أنني حتى الآن، ‏لا زلتُ أشعرُ بعدمِ الإِنتماء ‏لأي مكانٍ، ‏أو أيّ شخصٍ، ‏أو أي عيُون، ‏أو أي كتفٍ، ‏لا زَالت الوِحشَة تُلازمني.. ‏حتى أحيانًا على وِسادتي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play