يُرعبني أنني حتى الآن، لا زلتُ أشعرُ بعدمِ الإِنتماء لأي مكانٍ، أو أيّ شخصٍ، أو أي عيُون، أو أي كتفٍ، لا زَالت الوِحشَة تُلازمني.. حتى أحيانًا على وِسادتي.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
يُرعبني أنني حتى الآن، لا زلتُ أشعرُ بعدمِ الإِنتماء لأي مكانٍ، أو أيّ شخصٍ، أو أي عيُون، أو أي كتفٍ، لا زَالت الوِحشَة تُلازمني.. حتى أحيانًا على وِسادتي.