رُبّما في الشّتاء القادِم تحتَ المَطر وفي وسَط أجواء البَرد القَاسيّة نسيرُ معاًبِخَطواتٍ واحِدة أمسِك ذِراعيكَ بقوّة وتنظرُ أنتَ لي كأنّني حظوظُ الدّنيا ووقعت أمامَ عينيكَ فَتهمسُ لي: رؤيتكِ كانَت صُدفَة لكنّها ليسَت عَابِرة 🤎. - آية مصطفى فرغلي.
تم النسخ