والإنسان مهما بلغ من الصلابة والقوة، لا غنى له عن كلام محبّ، ودعوة صديق، يشدّ بها أزره، ويجدد بها عزمه، وتحيي روحه وأمله، فهذا الشافعيّ على عظيم قدره يقول لصاحبه: لا تغفل عني فإنّي مكروب.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
والإنسان مهما بلغ من الصلابة والقوة، لا غنى له عن كلام محبّ، ودعوة صديق، يشدّ بها أزره، ويجدد بها عزمه، وتحيي روحه وأمله، فهذا الشافعيّ على عظيم قدره يقول لصاحبه: لا تغفل عني فإنّي مكروب.