هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو، أو أصّر على شيء، ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو، أو أصّر على شيء، ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى.