أراكَ تنظِرُ للغزلانِ شاردةً وَلا يردُّ شبا عِينيك عِينانِ مَا دِمتَ تهوَى حَبيبًا فالفؤادُ لهُ وَليسَ ينزلُ في قلبٍ حَبيبانِ .
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
أراكَ تنظِرُ للغزلانِ شاردةً وَلا يردُّ شبا عِينيك عِينانِ مَا دِمتَ تهوَى حَبيبًا فالفؤادُ لهُ وَليسَ ينزلُ في قلبٍ حَبيبانِ .