ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري