أَتخيلُ الأَحبابَ حَولي كُلمَا طَال الغِيابُ عَلى فُؤادي الوالِهِ وَأَظلُ أَرْسِمُ بِالخيال عَوالمي مَا حِيلةُ المُضطَرِّ غِيرُ خيالِهِ ؟
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
أَتخيلُ الأَحبابَ حَولي كُلمَا طَال الغِيابُ عَلى فُؤادي الوالِهِ وَأَظلُ أَرْسِمُ بِالخيال عَوالمي مَا حِيلةُ المُضطَرِّ غِيرُ خيالِهِ ؟