واموتُ مِن فرطِ اشتِياقي تارَةً وأعيشُ لكنْ لستُ أعلمُ ما بِيا هل أنتَ مشتاقٌ إلي؟ تُحِبُّني؟ أَم لستَ مشتاقاً ولستَ مُباليا
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
واموتُ مِن فرطِ اشتِياقي تارَةً وأعيشُ لكنْ لستُ أعلمُ ما بِيا هل أنتَ مشتاقٌ إلي؟ تُحِبُّني؟ أَم لستَ مشتاقاً ولستَ مُباليا