حُسن الظنّ باللهِ مع انقطاع الحِيل هِي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كلّ بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلّا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسِب.
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
حُسن الظنّ باللهِ مع انقطاع الحِيل هِي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كلّ بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلّا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسِب.