«يا أيُّـها الشعرُ هذا الحزنُ يعْشَقُني شرائِعًا من أليمِ الفَـقدِ يعتَنِقُ الآهُ تصحبُني في خُلوتي وأنا أُعاقِرُ الدَّمعَ إمَّا خانني الوَدَقُ»
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
«يا أيُّـها الشعرُ هذا الحزنُ يعْشَقُني شرائِعًا من أليمِ الفَـقدِ يعتَنِقُ الآهُ تصحبُني في خُلوتي وأنا أُعاقِرُ الدَّمعَ إمَّا خانني الوَدَقُ»