ففي الفؤادِ همومٌ كنتُ أكتمها وما لغيركَ يا رحمنُ أحكيها إنِّي لأرفعُ كفِّي حين أرفعُها لخالقي ودموعُ العينِ ترويها فأُغمِضُ الجفنَ والآلامُ ذاهبةٌ لأنَّ ربي بحُسْنِ الظَّنِ يَطويها
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
ففي الفؤادِ همومٌ كنتُ أكتمها وما لغيركَ يا رحمنُ أحكيها إنِّي لأرفعُ كفِّي حين أرفعُها لخالقي ودموعُ العينِ ترويها فأُغمِضُ الجفنَ والآلامُ ذاهبةٌ لأنَّ ربي بحُسْنِ الظَّنِ يَطويها