یاللحماقة كم بدوتُ مصدقًا وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني هل هكذا كانت نهايةُ قصتي أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
یاللحماقة كم بدوتُ مصدقًا وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني هل هكذا كانت نهايةُ قصتي أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟