ما سِرُّ حُسنِك؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوح
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
ما سِرُّ حُسنِك؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوح