فـَ أسألُ النجمَ والأفلاكَ قاطبةً من لي دليلاً إذا ما كنتُ قُرباهُ؟! وأسألُ البدرَ عن أوصافِ بسمتهِ فيُرسلُ البدرُ نورًا من ثناياهُ ويهتفُ العُمرُ هل مازلتَ مُنتظرًا؟ فأخبرُ العُمرَ: إنّـا مِن ضُحاياهُ
تم النسخ
{{ico}} {{gtag}}
فـَ أسألُ النجمَ والأفلاكَ قاطبةً من لي دليلاً إذا ما كنتُ قُرباهُ؟! وأسألُ البدرَ عن أوصافِ بسمتهِ فيُرسلُ البدرُ نورًا من ثناياهُ ويهتفُ العُمرُ هل مازلتَ مُنتظرًا؟ فأخبرُ العُمرَ: إنّـا مِن ضُحاياهُ